تعتبر الأفلام الوثائقية أعماله فنية قوية التي تبوحش القدرات الإنسانية الإجتماعية للإنسان. في فيلم "مردہ"، يرك
ز ا??مخرج على قصة حب معقدة بين رجل وفتاة في إطار اجتماعي صعيد. حيث أن العلاقات بين الجنسين ليست فقط علاقة جنسية، بل هي أيضًا مسؤولية اجتماعية وأفكار مستقبلية.
أما فيلم "زندہ II"، فقد أثرى المخرج القصة بتعليقات معاصرة عن ا
لحياة في إيران، مما يظهر التغيرات الاجتماعية والديمغرافية
بش??ل واضح. العنوان الثاني يعكس محاولة المخرج لمواكبة
تط??ر المجتمع بعد السنوات الأولى من حكم الإسلام.
الطريقة التي تمت دراستها ?
?ي الأفلام هذه، هي استخدام الأساليب القصصية لتأثير المشاعر
بش??ل عميق. يبدو أن المخرج يريد أن يعرف الجمهور على قصة الأشخاص الحقيлях وتصرفهم في ظل الظروف الاجتماعية الصعيدة التي يعيشونها.
?
?ي النهاة، فإن الأفلام مثل "مردہ" و"زندہ II" ليست مجرد قصص، بل هي أيضًا لتعليم الجمهور عن العالم الذي ي فيه.